An Unbiased View of تاريخ الواقع الافتراضي
جهاز الألعاب نينتندو سويتش يحوي نظام واقع افتراضي مخفي
فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام
حتى لو ظهرت تطبيقات ثورية، يجب على الواقع الافتراضي التغلب على عدد من الحواجز الأخرى.
يعتبر هذا الأمر مهماً للغاية في مواقف التدريب الخطرة مثل التدريبات العسكرية والمجالات الهندسية الخطرة.
يعرف الواقع الافتراضي بأنه تقنية حاسوبية تتضمن محاكاة بيئة حقيقية أو ثلاثية الأبعاد تعمل على نقل الوعي الإنساني إلى تلك البيئة ليشعر بأنه يعيش فيها، وقد تسمح له أحيانا بالتفاعل معها.
طورت "ڤى بيه ال ريسيرش" العديد من أجهزة الواقع الافتراضي مثل "داتا جلوف" و "اى فون" و"اوديو سفير". قامت "ڤى بيه ال" بترخيص تقنية "داتا جلوف" لشركة ماتل، والتي استخدمتها لصنع باور جلوف، وهو جهاز ڤى ار بسعر معقول في وقت مبكر.
ومع ذلك, فلا يزال هناك مجال للنمو في مجال الواقع الافتراضي. حيث يقوم العديد من المصنّعين بتجربة كل ما هو ممكن في صناعة شاشات عالية الدقة وأجهزة استشعار أفضل وأجهزة حاسوبية تعمل بالذكاء الاصطناعي.
(انقر هنا لقراءة المقالة التي تسلط الضوء على إنجازات مورتن في هذا الحقل).
تابعنا لاكتشاف أفضل النصائح والحيل والمقالات التقنية التي تساعدك على الاستفادة القصوى من هاتفك الذكي.
كما يستخدم المصطلح لوصف تشكيلة واسعة من التطبيقات المرتبطة به التي تتضمن بيئات ثلاثية الأبعاد يتفاعل المستخدم معها باللمس أو الصوت كألعاب الواقع الافتراضي الحالية، إلى جانب استخدام التقنية في الأغراض الطبية والهندسية.
على الرغم من التطورات الواعدة والتحسينات المستمرة، إلا أن التطبيق الثوري الذي سيجعل من الواقع الافتراضي جزءًا أساسيًا في كل منزل لا يزال بعيد المنال، بالرغم من جهود الشركات العملاقة مثل ميتا وجوجل وآبل.
نظام إلكتروني متكامل من “لينك ديفيلوبمنت” يقدم تجربة الذكاء الإصطناعي والواقع الإفتراضي الى سوق العقارات
وحتى أواخر الثمانينيات ظلت أغلب الأفكار بشأن هذه التقنية نظرية بسبب محدودية القوة الحاسوبية في تلك الفترات، والتكلفة العالية للتقنية التي جعلت تبنيها صعبا جدا على المستهلكين.
For example, the Cinerama widescreen film structure, at first named Vitarama when invented with the 1939 The big apple Globe’s Good by Fred Waller and Ralph Walker, originated in Waller’s scientific studies of eyesight and depth perception. Waller’s get the job done led him to give attention to the necessity of peripheral vision for immersion in a synthetic ecosystem, and his goal was to devise a projection technological innovation that could replicate your complete human discipline of vision. The Vitarama approach used several cameras and projectors and an arc-formed display to generate the illusion of immersion inside the Room perceived by a viewer. However Vitarama wasn't a business strike until eventually the mid-1950s (as Cinerama), the Army Air Corps effectively made use of the system through Entire world War II for anti-plane education underneath the نور الإمارات name Waller Flexible Gunnery Trainer—an example of the website link involving leisure technologies and armed forces simulation that might later on advance the development of Digital fact.